يلاحظ أن محطة ألعاب الأطفال بعمالة سيدي عثمان التي تنتقل من مكان إلى مكان حيث حطت رحالها أخيرا بعمالة سيدي عثمان، وهي محطة تضم ألعاب الأطفال ومخصصة للتسلية والترويح على أطفال هذه العمالة، وذلك بثمن رمزي لكن تجهيزات هذه المحطة التي غالبا ما تشغل بالكهرباء، وتقوم بالدوران في الفضاء تفتقر إلى شروط السلامة لأن أي خلل في هذه الألعاب الكهربائية قد يؤدي لا قدر الله إلى سقوط الأطفال من الأعلى، وبالتالي إلى ما لم يكن في الحسبان فحذار.