من المفروض أن يكون قادة الاتحاد الأوروبي ، قد اختاروا، في قمة طارئة ببروكسل، رئيسا للاتحاد ووزيرا للخارجية يتوقع أن يضطلعا بتمثيل الأوروبيين على الساحة الدولية. وقد مرت مرحلة اختيار الرئيس بأجواء صعبة، نظرا لأن عدة أسماء كانت تطمح في الفوز بهذا المنصب. وبالرغم من عدم وجود ترشيحات رسمية، لكن مصادر دبلوماسية كانت أشارت إلى مرشحين محتملين مثل رئيس الوزراء البلجيكي، فان رومبوي، ورئيس الوزراء البريطاني السابق، توني بلير، ورئيس وزراء لوكسمبورغ ، جان كلود، إضافة لفايرا فيكي فرايبارغا ، رئيسة لاتفيا السابقة.