يعيش الرأي العام الجزائري منذ فترة مشدوها الى تداعيات تفكيك شبكة عصابة خطيرة بمختلف المناطق الجزائرية تقوم بتوليد الأمهات الجزائريات العازبات قبل أن تعمل على تهريب و المتاجرة بالرضع و المواليد الجدد الى الخارج بوثائق هوية مدلسة و أفادت معطيات التحقيق الجاري في القضية الفضيحة أن فرق التحقيق وضعت يدها على طبيب عام بالعاصمة الجزائرية و شقيقته التي تمتهن التمريض يقومان باستدراج الأمهات العازبات الى عيادة أين تتم عملية الاجهاض أو التوليد التي تليها صفقات المتاجرة في الرضع الجدد و تهريبهم الى خارج التراب الجزائري بالاستعانة بشبكة تتشكل من سبعة أعضاء من بينهم موثق و شركاء بالتراب الفرنسي