مشروع خيري بمواصفات دولية بعروس الشمال، تديره جمعية أخذت علي عاتقها منذ تأسيسها رعاية الأطفال المتخلى عنهم وحمايتهم من التشرد والبحث عن عائلات مقتدرة للتكفل بهم. الجمعية ترأسها سيدة أعمال نذرت نفسها لخدمة الأطفال المحرومين من الأمومة البيلوجية، رفقة فريق من المتطوعين بمدينة طنجة الذين يحملون هم رعاية هذه الفئة الهشة ، محاولين في ذلك تعويض دفئ حنان الأم الذي افتقده ؤلاء الرضع و الأطفال المتخلى عنهم. لم ترزق خديجة البوعبيدي بأبناء لكن حبها لعمل الخير قادها لتصبح أما لمئات الأطفال المحرومين من دفئ الأم، فكيف كانت بدايات رئيسة حضانة طنجة مع أرواح بريئة وجدوا أنفسهم عزلا في مواجهة قساوة الحياة. باقي التفاصيل في الفيديو التالي: