راسلت الجامعة الوطنية للتعليم، التوجه الديمقراطي، وزير التعليم سعيد أمزازي، مستنكرة “توقيف حوالات موظفين في وضعية استشفاء”، ومطالبة بالتسريع في معالجة الأمر. وأشارت النقابة ذاتها، أن هذه الفئة تعاني من أمراض مزمنة مثل السرطان وتصفية الدم وأمراض نفسية، وذلك بعد توافد تظلمات مجموعة من موظفي وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، في الموضوع. وقالت النقابة في رسالتها للوزير، توصلت جريدة “العمق” بنسخة منها: “نضطر لمكاتبتكم للتدخل العاجل بعد توقيف أجور مجموعة من الموظفين التابعين للقطاع بحجة أن الخزينة العامة المعتمدة لدى القطاع لا تتوفر على آخر شهادة طبية طويلة الأمد للمعنيات والمعنيين بالأمر أو غياب مسار قرارات الرجوع بعد الشفاء أو قرار العجز الصحي”. وأرجح التوجه الديمقراطي ما سماه “هذه الارتجالية” إلى “غياب التنسيق بين مصالح الإدارة المركزية ومصالح الأكاديميات الجهوية وكذا المصالح الصحية الجهوية، مما ينتج عنه تأخير في المصادقة على الشواهد والقرارات الإدارية للمتضررين والمتضررات وبالتالي تعريضهم لاقتطاعات وإيقاف الأجر بشكل غير قانوني”. جاري النشر… شكرا على التعليق, سيتم النشر بعد المراجعة خطأ في إرسال التعليق المرجو إعادة المحاولة 1. أمزازي 2. التوجه الديمقراطي 3. التوجه الديمقراطي للجامعة الوطنية للتعليم 4. المغرب