نفت شرفات أفيلال، الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلفة بالماء، بعض الشائعات التي انتشرت في اﻷيام الاخيرة عن خطر وقوع كارثة إنسانية بسبب قرب إنفجار بعض السدود التي امتلأت عن آخرها بفعل التساقطات المطرية الاخيرة. و قالت الوزيرة على صفحتها بموقع التواصل "الفايسبوك" :"خلافا لما يحاول البعض ترويجه، التجهيزات المائية أو السدود بحوض سوس ماسة في وضعية جيدة سواء من ناحية الهندسة المدنية أو التجهيزات الالكترومكانكية. ما حدث هو أن حقينة بعض السدود امتلأت عن آخرها مما نتج عنه إفراغات بسبب الحمولات المتزايدة سواء عن طريق مفرغ الحمولات أو مفرغ قعر السدود".