بعد الضجة التي خلفتها إشاعة تلقي الأميرة لالة مريم قصرا بحريا بطنجة كهدية من الأمير السعودي سلمان بن عبد العزيز، قام موقع فانيتاتيس صاحب الخبر الإشاعة بنشر رسالة توضيح موقعة من طرف الممثل القانوني للأميرة المغربية. الأميرة لالة مريم نفت عبر محاميها بشكل قاطع كل تلك الأخبار ، مؤكدة أنها لا تملك القصر المذكور سواء كان هدية أو إيجارا أو تملكا. وأضاف الممثل القانوني في رسالته أن هذه الإشاعات المغرضة أثرت بشكل كبير على سمعة وشرف الأميرة المغربية.