لا أحد يمكن ان يصدق أن المدرب الكبير أوسكار فيلوني ، أحد المدربين الأكثر تتويجا في العالم ، يمر بأزمة مالية خانقة جعلته يقبل مضطرا بتدريب فريق يمارس بالقسم الثاني براتب لا يتعدى 10000 درهم ، كل ذلك من أجل توفير تكاليف العلاج لزوجته المريضة. و في نفس الموضوع قام بعض الرجاويين بإنشاء خلية "أزمة" لمساعدة أوسكار في محنته العصيبة و ذلك بجمع مساهمات مالية من قدماء لاعبي الرجاء العالمي .. شأنهم شأن اللاعب الرجاوي زمامة الذي استحسن البادرة ، الذي اعتبرها بادرة انسانية طيبة .