يبدو أن المركب الموجود في البرتقال والحمضيات الأخرى قد يخفض خطر الإصابة بالسكتة القلبية عند النساء فوفقاً لدراسة أجريت في جامعة إيست انجليا في نوريتش، إن الحمية التي تحتوي على كمية عالية من الفلافانون ، يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسكتة القلبية بنسبة 19%. وتعتبر الفلافانون احدى الفئات الفرعية ال10 من flavonoids – المسؤولة عن المادة الصيغية في النباتات. ومن المصادر الجيدة للفلافانويد الحمضيات، التوت، البصل، الشاي الأخضر، النبيذ الأحمر، والشوكولاته الداكنة.
هذا وشملت الدراسة 70,000 امرأة واستغرقت 14 سنة حيث تم تحليل بيانات حميتهن كل أربع سنوات، مع التركيز على نوع الثمار والخضار الذي تناولته النساء خلال هذه الفترة.
وينصح العلماء بتناول الحمضيات لتفادي خطر هذا المرض، ومن الضروري استعمال ما يسمى بالحمضيات الواقية للقلب (وليس العصائر ذات المحتوى الغني بالسكريات)، التي تحتوي فلافانون يقوي الأوعية الدموية ويمنع الالتهابات.
من جهة أخرى تحدثت دراسات سابقة عن أن الاستهلاك المتزايد للتفاح والأجاص الأبيض (لكن ليس الفاكهة الصفراء والبرتقالية) يمكن أن يساعد في خفض خطر الإصابة بالسكتة.
يبدو أن المركب الموجود في البرتقال والحمضيات الأخرى قد يخفض خطر الإصابة بالسكتة القلبية عند النساء فوفقاً لدراسة أجريت في جامعة إيست انجليا في نوريتش، إن الحمية التي تحتوي على كمية عالية من الفلافانون ، يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسكتة القلبية بنسبة 19%.
وتعتبر الفلافانون احدى الفئات الفرعية ال10 من flavonoids – المسؤولة عن المادة الصيغية في النباتات. ومن المصادر الجيدة للفلافانويد الحمضيات، التوت، البصل، الشاي الأخضر، النبيذ الأحمر، والشوكولاته الداكنة.
هذا وشملت الدراسة 70,000 امرأة واستغرقت 14 سنة حيث تم تحليل بيانات حميتهن كل أربع سنوات، مع التركيز على نوع الثمار والخضار الذي تناولته النساء خلال هذه الفترة.
وينصح العلماء بتناول الحمضيات لتفادي خطر هذا المرض، ومن الضروري استعمال ما يسمى بالحمضيات الواقية للقلب (وليس العصائر ذات المحتوى الغني بالسكريات)، التي تحتوي فلافانون يقوي الأوعية الدموية ويمنع الالتهابات.
من جهة أخرى تحدثت دراسات سابقة عن أن الاستهلاك المتزايد للتفاح والأجاص الأبيض (لكن ليس الفاكهة الصفراء والبرتقالية) يمكن أن يساعد في خفض خطر الإصابة بالسكتة