كشف المرصد المغربي لمناهضة التطبيع وجود ضيعة كبيرة لأشجار النخيل بنواحي الراشيدية، تعود ملكيتها لشركة إسرائيلية، تقوم بانتاج تمور يتم تعليبها وبيعها بالأسواق المغربية على أساس أنها تمور مستوردة من إسرائيل. جريدة "الأخبار" التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا الجمعة، نقلت عن مصادر أن علب هذه التمور تحمل علامة "صنع في إسرائيل"، لكنها في الحقيقة هي تمور يتم إنتاجها بالمغرب.