أقدمت فتاة شابة بمنطقة الحي المحمدي بالدار البيضاء على الانتحار شنقا باستعمال منديل ملفوف. وحسب مصادر قريبة من عائلة الضحية ، فإن أول من عثر على جثة الفتاة هو الأب الذي أصيب بصدمة كبيرة لهول المشهد ، ليقوم بإبلاغ الشرطة التي حضرت من أجل التحقيق في ملابسات القضية. وقد رجحت المصادر أن تكون الفتاة انتحرت نظرا للمعاناة النفسية والاجتماعية الكبيرة التي أصبحت تعانيها بعد تعرضها في وقت سابق لجريمة اغتصاب.