ألا بذكر الأنذال و أشباح الرجال أذكر من كان بأرواح العزل لايبالي يتجلى والموت الغادر المغالي لينشر الرعب بعيدا عن عيون الرجال يستأسد على النساء و الأ طفال و يرهب ملاقاة الأبطال يدمر و يخرب لا يبالي فيغتال البريء و السالي يخوض الوغى وسط الولدان والأهالي لعمري فالمسلم بعيد عن دنيء الافعال من اغتال بدون ذنب يداني فله سوء الويل عند العلي المتعالي من كان من طينة هؤلاء الأ نذال كان رديفا للشيطان و له موالي