أجج مبلغ 500 مليون سنتيم الذي خُصص لماراتون مدينة آسفي، الأوضاع ودفع الساكنة إلى الإحتجاج على هشاشة البنيات التحتية بالمدينة وانعدام فرص الشغل فيها وغياب فضاءات الترفيه. ومما زاد الطين بلة، سقوط عاملين كانا يعلقان إشهارات الماراتون على عمود ضوئي، ونجيا بأعجوبة من الموت، حيث تم نقلهما في حالة خطيرة إلى المستشفى.