لا حديث داخل كواليس الاستقلاليين، سوى عن المناصب الوزارية التي سيحصلون عليها بعد تأكيد مشاركة حزب الميزان في الحكومة المقبلة. و يواجه حميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال أصواتا تدعوه إلى إبعاد الوجوه القديمة التي تحوم حولها الشبهات، وفق ما جاء في صحيفة أخبار اليوم. و بحسب مصدر استقلالي، فإن العديد من الأطر، سواء العليا أو المتوسطة، بادرت إلى الاتصال مبكرا بشباط لطلب الاستوزار، فوجهها إلى إيداع طلباتها في مكتبه، فبلغ عدد الطلبات ما يفوق المائة طلب.