قررت الحكومة الاسبانية فتح مكاتب في الحدود بين سبتة ومليلية المحتلتين مع الأراضي المغربية مختصة في قبول اللجوء السياسي والإنساني في إسبانيا. و يتزامن هذا الاجراء مع قرار المغرب ترحيل المهاجرين الأفارقة من المناطق الشمالية، الأمر الذي قد يعيد ظاهرة قوارب الهجرة نحو الأندلس وجزر الكناري.
وحددت حكومة مدريد شهر مارس المقبل تاريخا للعمل الرسمي بمكاتب استقبال اللجوء السياسي للأفارقة في الحدود بين سبتة ومليلية المحتلتين والأراضي المغربية.