في سلوك غير مفهوم و غير مبرر شرعا و عرفا و إنسانيا ، تهجمت سيدة تضع على بروفيلها بالفيسبوك علم تنظيم الدولة الاسلامية " داعش " على محمد عبد الوهاب رفيقي شيخ السلفية المعروف باسم " أبو حفص " و عقبت على ترحمه على الفنان الكوميدي الراحل هشام " تيكوتا " قائلة : " دابا هذا شيخ السلفية الجهادية ... ههههه أمر مضحك و غريب "، الامر الذي اجبر أبو حفص على الرد عليها لكن بشكل راق و متزن، حيت قال : " دابا هاذ السيدة مسكينة لي دايرا ديك الراية ف البروفايل مستغربة انني تنترحم على السيد لي توفاه الله تعالى... مفهمتش زعما واش حرام ولا بدعة نترحمو عليه ونستغفرو ليه ونطلبو ليه الجنة ولا من شروط السلفية الجهادية انني نلعنو ونقول : الى جهنم وبئس المصير.... وبيني وبينك را كاين ف الغلط ف العنوان انا لاني شيخ لا للسلفية ولا للجهادية.... لا حول ولا قوة الا بالله.. حتى الموت لا وقار لها عند بعض الناس.... رحم الله التكوتا وغفر له ورزقه الفردوس الأعلى وحشره مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين... ايوا اش بان ليك دابا؟ " ... انتهى كلام أبو حفص ... لكن حتى أنتم أعزائي القراء : اش بان ليكم في هاد السيدة و في جواب ابو حفص ؟