أمام تجاهل نيابة إنزكان أيت ملول لمطالب الأساتذة والإداريين العاملين بثانوية السعادة (تجهيز الملاعب الرياضية _إلغاء حذف التفويج بالمواد العلمية _ سد الخصاص الحاصل في أطر التدرىس والإدارة والإقتصاد _ الحد من الإكتظاظ _ عدم ترحيل أساتذة الثانوي الإعدادي والتلاميد إلى البناء المفكك بالملحقة _ توفير الأمن بالمؤسسة ومحيطها... )، تدخل هاته المؤسسة دائرة الإحتجاجات من جديد إذ خاص العاملون بها إضرابا يوم الجمعة 29 أكتوبر 2010 مصحوبا بوقفة احتجاجية داخل المؤسسة. وذلك من أجل التنديد بسياسة الأذن الصماء وإدارة الظهر التي تنهجها النيابة في مواجهة مطالبهم العادلة والمشروعة.