خلال احدى الدورات الإستثنائية للمجلس البلدي لأيت ملول ، عين السيد خالد أوعسوا كممثل للمجلس البلدي لأيت ملول لدى الوكالة الحضرية المستقلة للنقل العمومي ، حيث خاب ضن عمال شركة زيطراب و الرأي العام الملولي بتوظيفه (خ,أ) لأحد إخوته بالوكالة بالحافلة رقم 28 عوض توظيف العمال الموقوفون مند أشهر من طرف شركة زيطراب وشردوا هم وعائلاتهم ، فهاته هي الأمانة وإلا فلا ، وهذا ما ذل به رئيس المجلس ب{ جينا نخدموا المواطن }. أما عن العضو الثاني وهو البشير مني والذي يعتبر رئيس لجنة التعمير للمجلس البلدي ، حيث أن اخ هدا الاخير قام بخرق القانون ببناء الطابق العلوي بالحي الصناعي في الوقت الذي منع فيه اعطاء رخص السكن لمجموعة من الحرفيين ووجهت مجموعة من الملفات الى المحكمة بسبب الخروقات في البناء ، وحسب بعض المصادر فإن هذا الأخ كان يتبجح بأن لديه رخصة لدى رئيس المجلس و أنه أخ رئيس لجنة التعمير ،لكن بعد تدخل السلطات المحلية اثبتت أنه لا يتوفر على أي سند قانوني فقامت بهدم الحائط (السترة),