لحسن الحظ لم يخلف انفجار قنينة غاز صغيرة سوى خسائر مادية بحي مولاي اسماعيل بسلا . حيث أدى انفجاز القنينة مؤخرا بمحل تجاري بحي مولاي اسماعيل بسلا قنينة، إلى اندلاع النيران في المحل ، قبل أن يسمع دوي قوي للقنينة ، ولولا ألطاف الله ، لكانت هناك كارثة بحكم تواجد مجموعة من قنينات الغاز من الحجم الكبير ،بحومة سيدي أحمد أبو قطاية ... وقد تمكن رجال الوقاية المدنية من التحكم في النيران و إخماد الحريق دون أن تسجل هناك أي إصاباث بشرية.