نشر موقع الأول الإلكتروني مقالا بعنوان "انفراد.. اخشيشن ينضاف للساخطين على إلياس.. وهذا ما قاله أيضا عن لشكر"، ونظرا للادعاءات الكاذبة التي تضمنها المقال المذكور، العاري من الصحة، والمجانب للصواب، أود الإشارة إلى أنني كنت من أوائل من قاموا بتزكية السيد إلياس العماري كأمين عام للحزب. أما فيما يخص السيد إدريس لشكر فإنني أنأى بنفسي عن الخوض في الشؤون الداخلية للأحزاب، ولا أقبل أن يتدخل أي شخص غريب عن حزب الأصالة والمعاصرة في شؤونه الداخلية، علما أن علاقتي مع مناضلي حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وعلى رأسهم الكاتب الأول للحزب يطبعها الاحترام المتبادل. وعليه فإنني أستنكر هذا السلوك غير المهني مع التأكيد على كون هذه الإدعاءات الغرض منها التشويش.