على هامش قضية سعد المجرد و سعيد الصنهاجي و بغض النظر هل هناك فبركة أو مافيا أو حتى هناك أناس لا يروقها نجاح فنان ما وتسعى بكل الطرق سواء المشروعة منها أو حتى التي تقيس شرف وحياة الإنسان الشخصية وتسلب منه بالتالي حرية قد يعتبرها البعض خاصة وقد يقول البعض الأخر أنها شيء يقتسمه الفنان مع جمهوره ومعجبيه ويجب عليه الحذر خصوصا مع التطور الكبير لوسائل التواصل الحديثة التي وللأسف أصبح البعض يوظفها سلبيا إما لأغراض تجارية أو لتشويه صمعة شخص ما وقد يصل الأمر حتى الإبتزاز المادي أقول على هامش هذه القضية هل حان الأوان على طرح سؤال حول صناعة النجم في المغرب وحول الكيفية التي يدير بها الفنان أو الممثل أو الشخص العمومي محيطه أو الأشخاص الذين يلتفون حوله سواء المشتغلين معه أو المقربين منه لأن الذي كان الى وقت قريب يجالسك ويبدي تقربه منك سيصبح بعد سوء تفاهم بسيط أو بتحريض من جهة ما أكبر أعداءك وهو تماما ماحصل أو قد يبدو في قضية المجرد و الصنهاجي