أشرف مساء اليوم الاربعاء المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي إلى جانب والي الدار البيضاء على تسليم المولودة المختطفة من مصلحة الولادة بابن رشد إلى والديها. وفور العثور على الرضيعة قرب القنصلية الروسية بالدارالبيضاء قامت مصالح الأمن والشرطة العلمية بإجراء خبرة جينية للتأكد من هوية الطفلة ومطابقتها بالحمض النووي الأبوين. وذكرت مصادر أمنية أن المتهمة مازالت موضوع بحث وأن التحقيق حول دوافع وظروف ارتكاب الجريمة مازال جاريا.