علم موقع "أحداث.أنفو" من مصادره الخاصة أن مولاي عمر بن حماد القيادي السابق في التوحيد والإصلاح والمقال من الحركة عقب قصته مع القيادية المستقيلة من نفس الحركة فاطمة النجار كان يحتفظ برقم رفيقته أو زوجته عرفيا في هاتفه النقال تحت إسم مستعار وعلم الموقع أن مولاي عمر اختار إسم "حسن الفاطمي" لكي يسجل به رقم فاطمة النجار تفاديا للمشاكل العائلية مع زوجته فيما كانت القيادية في التوحيد والإصلاح والداعية الشهيرة في أوساط الحركة الإسلامية تحفظ رقم هاتف نقال رفيقها مولاي عمر عن ظهر قلب ماجعلها تستغني عن تسجيله في هاتفها