جيل جديد من الملوك يعيش حياته العادية، ولايتردد في تبادل صوره الخاصة مع الكل تماما مثلما يفعل الجميع، ورغم ثقل البروتوكول وضرورة مراعاة كل الأشياء إلا أن واحدا من ممثلي هذا الجيل الملكي الجديد القريب إلى الناس جدا، والمحبوب جدا، مثل فيليبي السادس يجد دائما الطريقة المثلى لإظهار أنه مثل أبناء شعبه يسوق سيارته بنفسه، ويذهب رفقة ليتيزيا إلى باب المدرسة لانتظار ليونور وصوفيا في الباب مثل كل الآباء والأمهات. رائع بكل اختصار