كم يستحق هؤلاء الذين يسيرون كرتنا من "جيم"؟ بلغة الفيسبوك وأهل الأنترنيت وبقية قواميس اليوم كم يمكن أن نمنح المكتب الجامعي الذي يسير كرة المغاربة من تحية؟ في مراكش سمع الجامعيون بعضا مما سمعوه في الدارالبيضاء وفهموا أن المهمة صعبة وأن الجمهور المغربي لن يسكت عليهم كثيرا، وأنه على الأقل سيغني لهم كل مرة شعارا "فشكل" لكي يوصل كل رسائله. لقجع ومن معه: إما العمل الدؤوب والحقيقي الذي سنرى نتائجه، أو الصبر على ماستسمعونه من المغاربة أينما حط الرحال بكم نفسه.. تحرير وعدسة: محمد وراق