هي قصة شاب ينحدر من منطقة أيت ملول، شاب أدمن على مشاهدة الأفلام الإباحية دون أن يعلم أنها ستقوده إلى ارتكاب أبشع الجرائم، حيث لم يتمالك نفسه مرتين قام خلالهما بممارسة الجنس على شقيقته التوأم، مستغلا غياب أمه التي تشتغل خادمة لدى إحدى الأسر. وبعد توالي الأيام ظهرت بعض علامات الحمل على الفتاة لتأخذها أمها إلى طبيب أكذد لها حمل ابنتها. الأم التي طلبت من ابنتها معرفة من تسبب في حملها لم تكن تفكر أن ابنها هو من قام بذلك، حيث مارس الجنس على أخته بين الفخذين لتحمل منه. وبعد أن تقدمت الأم بشكاية بابنها، هرب هذا الأخير إلى مدينة الصويرة لكن الأم نصبت له فخا بمعية رجال الأمن ليتم القبض عليه والحكم عليه بسجنة سجنا نافذا.