أصدرت محكمة بمدينة إشبيلية الإسبانية حكمها على أحد مستشفيات المدينة بتقديم تعويض قدر بأكثر من 17 ألف أورو لمغربية تعرضت لخطأ طبي، حيث نسي أطباء مستشفى "فيرجي نديل روثيو" في أحشاء الشابة المغربية ضمادة وخيطا معدنيا. وبعد مرور تسعة أشهر، عانت الشابة المغربية من آلام حادة وتعفن ، ليتم نقلها إلى أحد مستشفيات قادس، حيث خضعت لعملية جراحية أخرى لإزالة المواد "الغريبة" التي نسيها الأطباء الذين أجروا لها العملية الأولى.