بعد إحياءه حفلا غنائيا خلال فعاليات مهرجات "تويزا" بمدينة طنجة، صرّح الشاب خالد أنه قرّر فعلا الاستقرار بالمغرب، رغم أنه لم يحدد بعد المدينة التي سيعيش بها ذلك أنه لا زال حائرا بين مدينتي طنجة والمضيق. ويقول ملك الراي إنّ قراره هذا جاء بناء على رغبته في توفير تربية "تقليدية" بناته بعيدا عن تأثيرات الحياة الغربية. الشاب خالد، وفي حوار خص به يومية "الأخبار" في عدد الخميس 23 غشت قال إن أغلب أغاني ألبومه الأخيرة قد تم تسجيلها بالمضيق باستثناء أغنيتي "هي اللي بغات" و"c'est la vie" اللتان تم تسجيلهما بالعاصمة السويدية ستوكهولم. وعن ألبومه الأخير، يقول خالد مازحا كعادته" اشتغلت مع "الجنون" لتسجيل هذا الألبوم، وأقصد بهم الشباب العفاريت الذين يمكنهم الإبداع وتقديم الجديد وإنتاج أغاني من حجم الأغاني التي يتم إنتاجها بأمريكا."