نفت الجمعية المغربية للتوجيه والتكوين الهادف خبر إكتشاف آثار قدم بشرية ضمن آثار الديناصورات بأنزا أكادير . واعتبرت الجمعية، بأن هذا الأمر يعد سلوكا علميا غريبا حيث لم يتبث في أي جامعة علمية في العالم تزامن عيش الانسان وأي فصلية من الديناصورات ، من جهة أخرى قدر عمر رفاث و بقايا عظمية متحجِّرة لإنسان إكشفت بإفريقا عمر ىأقدم انسان يقارب 6 مليون سنة بينما أتار أقدام ديناصورات أنزا ترجع الى العهد الطباشري العلوي أي مايقارب حوالي 85 مليون سنة ومنه يظهر الفرق الشاسع من ناحية تباعد الحقب الجيولوجيا وهذا كله حسب التقرير العلمي الاولي نتيجة المعاينة الميدانية للفريق العلمي الذي تعمل الجمعية معه والمكون أساتذة إسبان ومغاربة . واوضحت الجمعية أن شكل "مايسمى قدم إنسان " إنما هو سكل تقريب نتيجة عوامل الحث والتعرية الكيمائية والميكانكية نتيجة قوة تدافع الامواج بشاطئ أنزا ليس إلا. علميا ذالك الخبر عاريا من الصحة العلمية حيث انه لم يثبت الى حدود الساعة تزامن عيش الانسان مع اي فصيلة كانت من الديناصورات حيث أنَّ أغلبها انذثر منذ أزمنة جيولوجيا موغلة في القدم . ودعت الجمعية المغربية لتوجيه والتكوين الهاذف "الفريق العلمي" الذي زعم إكتشاف أثار أقدام إنسان الى جانب أقدام ديناصورات أنزا ان ينور الراي العام العلمي خاصة .. بتقرير علمي يوضِّح ذلك. بالقرائن العلمية الدامغة حفظا وصونا للمصداقية العلمية.