لاحديث للمواطنين بجماعة القليعة إقليم إنزكان أيت ملول إلا عن المتابعات القضائية بإحدى الجلسات محكمة إنزكان في حق 19 شاهدا أدلوا ببيانات كاذبة لدى الضابطة القضائية بالقليعة في ملفات جنحية ولدى عدلين بالمنطقة، والغرض من هذه الشهادات تمكين مجموعة من لوبيات العقارمن عقار يسيل له اللعاب في ملكية سيدة وشقيقها المهاجر على وجه الشياع . إن هذه المتابعة من شأنها أن تضع حدا لأشتغال أشخاص في الإدلاء بشهادة الزور لتغيير الوقائع وتضييع الحقوق كما في ملف إبا إيجو بتزنيت ، القريب من قضية سيدة صاحبة الشكاية ضد هؤلاء الشهود بالقليعة ، وتنتظر ساكنة القليعة من القضاء إنصاف المشتكين في ملفات أخرى معروضة على أنظاره ، منها تفويت جزء من عقارها المشاع لواحد من أكبر لوبيات العقار بإنزكان في إسم شخص يمتهن بيع الموز بسوق الجملة بثمن خيالي قدره : 800 مليون سنتم، والحال أن المعني الأمر مجرد بائع بسيط ووسيط لدى مختلف الإدارات العمومية.