قال مصدر مطلع للجريدة أن مشعوذا إتخد منزلا بإنزكان لممارسة الشعودة وكان يدعي لجلسائه أن لديه المقدرة على جعل الرجل يركع للمرأة ويصبح أداة طيعة بين يديها ، والحال أنه لايعرف حتى تلاوة أية " الكرسي " وعلى مدى عشرة سنوات تمكن هذا المشعود من إبتزاز النساء من ضعاف العقول اللواتي يترددن عليه باستمرار كما لا يتردد في مطالبتهن بممارسة الجنس ، يذكر أن هذا المشعوذ ضبط بحوزته أقراص تحتوي على أفلام جنسية يعرضها أمام النساء بقصد إثارة الغريزة (..) كما علمت " الجريدة " أن هذا المشعوذ يمرر قطعة جلدية على أجساد الفتيات الراغبات في الزواج على أعضائهن التناسلية بهدف وضع حد لعنوستهن وتحقيق أمانهن بعد أن يوهمهن أن لديهن ما يسمى " بالثقاف " مطالبا بدفع مبالغ مالية أو مقابل أشياء أخرى …… كما يتباهى بأن لديه علاقات مع تساء ترددن عليه بالمحل ، حيث يأخد منهن صورهن ويهددهن بألحاق الضرر بهن في حالة عدم إستجابة لمطالبه المالية .