هل سيبقى حلمنا متواصلا عندما نسمع وبإلحاح بان السلطة في مفهومها الجديد يتماشى و مصلحة المواطن؟ و هل التغيير الحاصل لا يفهمه اعوان السلطة؟ ام ان من اعوان السلطة من لازال في سباته العميق وفي تعامله العقيم ؟ ويعتبر ان الرعية رقاب يقطفها عندما لا تتماشى ومصالحه الشخصية. ما جرى في اورير التابعة لعمالة اكادير ادا اوتنا ، جزء من الاهانة للمواطن والإساءة اليه عندما يسطو ، احد المحسوبين على السيد قائد الملحقة الادارية بأورير، ويضرب بما اوتي من قوة بنية القتل ، بما في يده من اشياء حديدة (وزنات من 2كيلو) شخصا ويرديه ارضا وهو غارق في دمائه ، وعندما يهرع الجمع من شدة الهول والفزع والاستنجاد بالقائد الذي لم يحرك ساكنا لانقاد شخص في حالة خطر بل اكتفي بالبوح والتهديد بإغلاق السوق ، والدي يعتبره جزءا من حاجياته بدل المواطن ، لكن لولا لطف الله شاء و استجابة سرية الدرك الملكي لتتصل بسيارة الاسعاف لتنقد الشخص الى مستشفى الحسن الثاني الذي حررت له شهادة طبية لمدة الثلاثين يوما ، ولولا لطف الله ، ويقظة الدرك اللكي لكنا في كارثة ومن ام الكوارث و ان المكتب النقابي لاتحاد تجار سوق اربعاء اورير اد يندد ويدين تعامل قائد الملحقة الادارية مع هده الواقعة يطالب من الجهات المسئولة فتح تحقيق في الموضوع؟ في الصورة المعتدي وهو يحمل الة الاعتداء. اعداد: المكتب النقابي لاتحاد تجار سوق اربعاء اورير