توصلت الجريدة بشكاية من مواطن يروي فيها معاناته مع السلطات المحلية بآسفي التي وعده بعض مسؤوليها بتمكينه من سكن على غرار بقية المستفيدين الذين تم إحصاؤهم. كبور الفزري انهار جزء كبير من منزله ولا يزال يستقر به والخوف يلاحقه من سقوط ما تبقى على رؤوس أبنائه.. في ما يلي بعض تفاصيل الشكاية المرفوعة إلى عامل إقليمآسفي : «رفعت إلى كل الجهات المختصة عدة شكايات أناشدهم فيها مد يد العون والمساعدة وإنقاذي من الضياع والتشرد، وقد تم تسجيلي ضمن لائحة المتضررين اتباعا لمحضر المعاينة والإرسالية الإدارية التي وقفت لجنة تقنية على خطورة الوضع. سقف بيتنا سقط ولولا لطف الله لكنت وأبنائي وزوجتي تحت الأنقاض»