قلب اليمين المتطرف الطاولة على ماكرون،. و يحقق نتيجة تاريخية في الانتخابات التشريعية الفرنسية. هذا، فبعد صدور نتائج الانتخابات التشريعية الفرنسية فشل حزب ماكرون في كسب الغالبية المطلقة بينما حقق اليمين المتطرف نتيجة تاريخية. وخسر التحالف الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون الغالبية المطلقة في الجمعية الوطنية الفرنسية، ما من شأنه أن يعرقل السير بإصلاحاته في ولايته الثانية، بحسب توقعات أعلنت مساء الأحد في ختام الدورة الثانية للانتخابات التشريعية.
فقد بلغت نسبة الامتناع عن التصويت بالدورة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية 54%، وفق تقديرات معهد الاستطلاعات "إبسوس".
إلى ذلك، فتحت مكاتب الاقتراع أبوابها الأحد أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم في استحقاق دعي إليه أكثر من 48 مليون فرنسي. وتصدر نتائج الدورة الأولى "الاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد" بزعامة جان لوك ميلنشون وائتلاف "معا" الذي يضم حزب النهضة الحاكم وحلفاءه بقيادة الرئيس ماكرون