بعد صفحة “سكوب مراكش الشهيرة”، ظهرت في موقع التواصل الاجتماعي “الفايسبوك” صفحة جديدة تحمل اسم “سكوب أكادير”. الصفحة التي وصل عدد المعجبين بها الى حدود ليلة يومه الخميس 28 فبراير 2013، ما مجموعه 1567 معجب، تضمنت صورا فاضحة وفيديوهات لعدد من الفتيات اللواتي يتابعن دراستهن بعدد من الثانويات و الاعداديات بأكادير في مشاهد فاضحة وشبه عارية ومخلة بالآداب، وهي الصور التي قد تفجر زلازل داخل عدد من الاسر بأكادير و الضواحي. الصفحة التي اعتبرها بعض الغيورين ممن اتصلوا بأكادير24 “مشينة”، تطرح سؤلا عريضا عن مدى تتبع الجهات الوصية لانتشار مثل هذه الصفحات و تأثيرها السلبي على أخلاق و قيم المجتمع المغربي، يتساءل مواطنون، ملتمسين من الجهات الأمنية التدخل وعلى عجل لوضع حد لم اعتبروه “وكر الفساد على النت” المهدم للأخلاق، والكشف عمن يكون وراء هذه الصفحة على غرار صفحة “سكوب مراكش”