عبرت منظمة “ماتقيش ولدي” عن قلقها من المسار القضائي لقضية اغتصاب طفل قاصر يبلغ من العمر 11 سنة بمدينة أزمور. هذا، ويرجع السبب في ذلك ، حسب بيان منظمة ما تقيش ولدي، «من حالة الإفراج وتمتيع الجاني بالسراح المؤقت التي قد تضرب صميم ثقة المواطنين وعائلة الضحية بالعدالة». إلى ذلك، التمست المنظمة من النيابة العامة أن «تعيد النظر في الإفراج المؤقت، وأن يكون الحكم عادلا ومنصفا للضحية».