يعاني أمين عام لحزب سياسي من أحزاب الأغلبية الحكومية من التمرد المستمر لزوجته عليه، مما يؤثر على أدائه السياسي ويجعله يغيب على عدد مهم من الاجتماعات الحزبية واللقاءات السياسية التنسيقية. آخر ما قامت به الزوجة (الثانية) هي أنها انتقلت للعيش رفقة ابنتهما بكندا، وأصبحت تطالب زوجها المسؤول السياسي باللحاق بها، بمبرر أنه لم تعد لديه مسؤولية وزارية وأن الحزب يتوفر على من يقوده في غيابه.