توفي مؤذن مسجد يتواجد ببلدية أولوزجنوب شرق مدينة تارودانت، في حضن عشيقته الأرملة البالغة من العمر 58 سنة. وحسب مصادر محلية فإن رجال الدرك الملكي بمركز أولوز توصلوا بداية الأسبوع الجاري، بإخبارية تفيد بأن مؤذنا بأحد مساجد المدينة توفي ببيت غير بيته. ذات المصادر، أوضحت أن البحث الأولي للدرك الملكي كشف أن المؤذن متزوج وله أحفاد، لفظ أنفاسه ببيت عشيقته الأرملة مباشرة بعد أن مارسا الجنس. هذا وقدجرى نقل جثة المؤذن إلى مستشفى الحسن الثاني بأكادير لإجراء تشريح طبي، لتحديد أسباب الوفاة.