ردا على المقال الذي نشر بتاريخ 7 يناير 2016 بجريدة اكادير 24 من خلاله نشرت اكاديب لا أساس لها من الصحة والذي يفتقر إلى معطيات مغيبة عن الرأي العام لغرض ما في نفس يعقوب الذي طال المكتب القانوني للجمعية الرياضية شباب اغروض لكرة القدم داخل القاعة و يقول فيه صاحبه أن بعض المتورطين استغلوا خاتم مزور للدعوة الى جمع عام عادي لهذه الأخيرة في حين أن الخاتم يخص الجمعية المذكورة والجمع العام مر في ظروف قانونية بإخبار للسلطة المحلية و حضور مؤسسين ومنخرطين من شباب المنطقة وممثل السلطة المحلية لتجديد المكتب يومه 11 نونبر 2015 وذلك بناءا على اتخاذ الرئيس السابق قرارا انفراديا وارتجاليا في مراسلته لعصبة سوس لحل الجمعية والانسحاب من البطولة يوم 05 نونبر 2015 دون جمع عام استثنائي ودون سابق إنذار ضاربا بذلك القانون الأساسي عرض الحائط وحرم الجمعية من المنحة المخصصة لها لا لشيئ سوى ان هذا الأخير ليس له الحق في الاستفادة من المنحة المخصصة للجمعية بصفته موضف بالجماعة الحضرية لاكادير فاتخذ قرار الانسحاب وحرمان شباب المنطقة من فريق له من التأسيس 5 سنوات فكيف للرياضة ان تتقدم في وجود أمثال هؤلاء المسيرين فبعد الجمع العام تم استرجاع الفريق وإلغاء الاعتذار العام الذي تقدم به الرئيس السابق من هذا المنطلق طالبنا الرئيس السابق بممتلكات الجمعية و بالتقرير المالي والأدبي لخمس سنوات مضت وما زلنا نطالب بها ما أثار حفيظته واتهم الجمعية بالتزوير ففوجئ المكتب المسير بعد أكثر من شهر من الجمع العام و التوصل بالوصل الايداع القانوني رجوع الرئيس السابق وتقديم مراسلة طلب إلغاء الانسحاب من العصبة واتهام الأعضاء المؤسسين بالتزوير في حين أن الخاتم يخص الجمعية وهذا بشهادة الجميع وعقده جمعا عاما آخر انتقاما من المكتب القانوني وهنا نطرح سؤالا إلى متى ستبقى الرياضة رهينة أشخاص انتهازيين ومزاجيين يعتبرون الجمعية ملكا خاصا بهم دون غيرهم مما نتج عنه جمعية رياضية بمكتبين وفريقين . الجمعية الرياضية شباب اغروض