اشتكت جمعية المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر نظام بوتفليقة إلى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند حيث طالبته٬ في مذكرة وجهتها إلى رئاسة الجمهورية الفرنسية تحت إشراف السفارة الفرنسية المعتمدة بالرباط٬ بالتدخل لفتح تحقيق حول ترحيل 45 ألف عائلة مغربية بشكل جماعي وتعسفي سنة 1975٬ والضغط على الجزائر من أجل فتح الحدود البرية.