كشفت قرائن ومعطيات جديدة عن تحول مخيمات تندوف إلى مصدر للتهديدات الأمنية بمنطقة الساحل، من بينها تقرير عربي أشرف عليه باحث تونسي يؤكد وجود ما لا يقل عن 300 مقاتل من جبهة "البوليسياريو" في صفوف حركة التوحيد والجهاد غرب افريقيا، في حين أكد وزير الشؤون الخارجية المالي أن هناك ما بين 5500 و7000 جهادي في شمال مالي انضم إليهم شباب صحراويون من المخيمات.