نفى محمد اليازغي أحد القيادات التاريخية لحزب الإتحاد الإشتراكي أن يكون عبر أو صرح بمساندته لأي إسم.. وقال إن جميع الأسماء التي تتداول لتقديم ترشيحها لمنصب الكتابة الأولى تزوه في بيته، ودائما ما يدفع في الإتجاه الذي يخدم مصلحة الحزب دون تفضيل عضو في الحزب على آخر، وأشار إلى أن كل ما يريده هو أن يصير حزب الوردة قويا، وأضاف محمد اليازغي أنه ضد منطق التوافق في المؤتمر التاسع، وأنه مع ترسيخ “الديمقراطية القاعدية” مشيرا إلى أنه يوم المؤتمر سيحكم ضميره لاختيار المرشح الذي يراه مناسبا لتدبير المرحلة