عائلة "لبزار بحي علال بن عبد الله " يبمدينة بوجدور تبحت عن ابنها "عبد الغني البزار" الدي خرج الى ميناء المدينة الجديد ، ولم يرجع الى حدود هده الساعة ،وسط ورود أنباء على لسان مرافقيه بفرضية غرقه ، و في إنتظار ظهور الجثة و معها الحقيقة الكاملة.. ما لنا إلا أن نطرح عديد الأسئلة حول التدبير الأمني من داخل الميناء ، و كيفية مرور أطفال قاصرين أمام مرأى و مسمع من أمن الميناء دون أدنى تدبير لثنيهم عن الولوج دون مرافق أو سبب معقول . هذا و يستمر البحث عن المختفي ،من دون تعاون من طرف السلطات المعنية المتذرعة بالظلام و عدم توفر قوارب إنقاد.