انتخب اعضاء المؤتمرالإقليمي السادس لحزب العدالة والتنمية المنعقد تحت شعار "بالشراكة والفعالية والنزاهة نخدم التنمية الإقليمية" وذلك يومه الأحد 21أكتوبر 2012، عبداللطيف بنمر، كاتبا اقليميا، وحسن ألوزاض نائبا له. كما انتخب المؤتمر الإقليمي باقي أعضاء الكتابة الإقليمية : محمد الصرايدي ، عمرالمراكي، محمد عالي بوغاريون، حميد القاضي،زينب أيت سالم. وفي كلمة لعبداللطيف بنمر عقب انتخابه كاتبا اقليميا أكد على ان التحدي ليس على المسؤول المجالي فحسب، بل على جميع أعضاء ومتعاطفي العدالة والتنمية وأن لا يعتبر احد نفسه بأنه معفى من إنجاح التجربة الحكومية الحالية التي يقودها حزب العدالة والتنمية بكل قوة وجدارة.وان فشلها سيقود المغرب نحو مستقبل مجهول. مذكرا أعضاء الحزب بأنهم هم المعول عليهم لإنجاح التجربة الحكومية الحالية. وحول مستقبل الحزب على المستوى الإقليمي أكد بنمر في معرض كلمته، أن الكتابة الإقليمية المنتخبة ستركزعلى تفعيل أدائها،وتجديد الهيئات الموازية للحزب. والعمل من أجل تقوية الكتابات المحلية، وتقوية حضور الحزب وجميع أجهزته في الساحة السياسية، ليكون بالمرصاد لكل من سولت له نفسه من الخصوم السياسين من النيل من سمعة الحزب او من التجربة الحكومية الفتية. واستطرد الكاتب الإقليمي على أن الحزب في حاجة إلى أطر جديدة،لضخها بالحزب من أجل المساهمة بالنهوض بالشأن العام. حسن بداني- كلميم انتخب اعضاء المؤتمرالإقليمي السادس لحزب العدالة والتنمية المنعقد تحت شعار "بالشراكة والفعالية والنزاهة نخدم التنمية الإقليمية" وذلك يومه الأحد 21أكتوبر 2012، عبداللطيف بنمر، كاتبا اقليميا، وحسن ألوزاض نائبا له. كما انتخب المؤتمر الإقليمي باقي أعضاء الكتابة الإقليمية : محمد الصرايدي ، عمرالمراكي، محمد عالي بوغاريون، حميد القاضي،زينب أيت سالم. وفي كلمة لعبداللطيف بنمر عقب انتخابه كاتبا اقليميا أكد على ان التحدي ليس على المسؤول المجالي فحسب، بل على جميع أعضاء ومتعاطفي العدالة والتنمية وأن لا يعتبر احد نفسه بأنه معفى من إنجاح التجربة الحكومية الحالية التي يقودها حزب العدالة والتنمية بكل قوة وجدارة.وان فشلها سيقود المغرب نحو مستقبل مجهول. مذكرا أعضاء الحزب بأنهم هم المعول عليهم لإنجاح التجربة الحكومية الحالية. وحول مستقبل الحزب على المستوى الإقليمي أكد بنمر في معرض كلمته، أن الكتابة الإقليمية المنتخبة ستركزعلى تفعيل أدائها،وتجديد الهيئات الموازية للحزب. والعمل من أجل تقوية الكتابات المحلية، وتقوية حضور الحزب وجميع أجهزته في الساحة السياسية، ليكون بالمرصاد لكل من سولت له نفسه من الخصوم السياسين من النيل من سمعة الحزب او من التجربة الحكومية الفتية. واستطرد الكاتب الإقليمي على أن الحزب في حاجة إلى أطر جديدة،لضخها بالحزب من أجل المساهمة بالنهوض بالشأن العام.