من الجمعيات الناشطة في قطاع الصيد البحري بالداخلة القنديل ، النورس ، بحارة بواخر الصيد البحري الداخلة 11/09/2012 الموضوع : نداء عاجل بعد قرابة السنة من المفاوضات وطرق كافة الأبواب من قطاعات:مندوبية وزارة الصيد البحري بجهة وادي الذهب لكويرة وكذا الشركات العاملة في القطاع والجهات المنتخبة من برلمانين ورئيس الجهة ورئيس المجلس البلدي ورئيس المجلس الإقليمي ووالي جهة وادي الذهب لكويرة ووزارة الصيد البحري... الخ شرحنا خلالها الواقع والظروف التي تعيشها الساكنة من تهميش وإقصاء ممنهج ، في وقت تتم فيه نهب ثرواتنا واستنزافها بشكل ممنهج دون أن يكون لذالك مرد ودية على واقع المدينة وساكنتها ،حيث الإقصاء من التشغيل والاستفادة من كافة مرد وديات هذا القطاع الذي ينتج ما يقارب 61/100 من الإنتاج الوطني . ولازالت الزبونية والإقصاء وممارسة العنصرية وانتشار الرشوة والتقاضي عن أنواع استنزاف الثروة بشكل خطير جدا هو السائد، حيث التقاضي عن ممارسات اللوبيات المنتشرة .c في هذا القطاع التي أصبحت تهدد المخزون المتبقي ومن ما سبق ذكره ندعو نحن الجمعيات الناشطة في قطاع الصيد البحري بجهة وادي الذهب لكويرة من موقع المسؤولية الذي نتحمله في التعامل مع هذا الواقع،إلي تكاثف الجهود بين مكونات الجهة من بحارة ومجازين وساكنة ومنتخبين ورجال أعمال وكافة مكونات المجتمع الذي له غيرة على هذا القطاع ومعنيين إلي التحضير معنا لتنظيم وقفة وسط ميناء مدينة الداخلة في أقرب وقت وذالك من أجل تغيير هذا الواقع المرير الذي نعيشه في وقت يعيش أبناء الجهة الفقر المدقع والبطالة بنسبة 91.8 /100 . وإذا نعلن نحن الجمعيات الدخول في برنامج عمل يستهدف التواصل مع كافة الجهات الوطنية والدولية وكافة الجهات التي نرى أنها مستعدة للتعاون معنا في استعادة حقوقنا وحماية الثروة والتوقف عن إقصاء أبناء الجهة من هذا القطاع ، وعليه فإن المطالب التي نطالب بها هي : - التشغيل في كافة البواخر التي تمارس الصيد في مدينة الداخلة. -توظيف المجازين والتقنين في كافة مؤسسات قطاع الصيد البحري. -توفير الرخص والمشاريع المتنوعة في هذا القطاع لأبناء المنطقة . -توقيف كافة البواخر والشركات والمسئولين عنها الذين يستعملون منذ سنوات كل الطرق المحرمة دوليا و النهب الممنهج للثروة منذ عشرات السنيين وفي الختام نوجه نداءا عاجل لكل الجهات المعنية وللساكنة وكافة مكوناته إلي الشروع الفوري في التحضير في المستقبل القريب إلي العمل الميداني لتحقيق المطالب السابقة الذكر. والدعوة مفتوحة للجميع . من الجمعيات الناشطة في قطاع الصيد البحري بالداخلة القنديل ، النورس ، بحارة بواخر الصيد البحري الداخلة 11/09/2012 الموضوع : نداء عاجل بعد قرابة السنة من المفاوضات وطرق كافة الأبواب من قطاعات:مندوبية وزارة الصيد البحري بجهة وادي الذهب لكويرة وكذا الشركات العاملة في القطاع والجهات المنتخبة من برلمانين ورئيس الجهة ورئيس المجلس البلدي ورئيس المجلس الإقليمي ووالي جهة وادي الذهب لكويرة ووزارة الصيد البحري... الخ شرحنا خلالها الواقع والظروف التي تعيشها الساكنة من تهميش وإقصاء ممنهج ، في وقت تتم فيه نهب ثرواتنا واستنزافها بشكل ممنهج دون أن يكون لذالك مرد ودية على واقع المدينة وساكنتها ،حيث الإقصاء من التشغيل والاستفادة من كافة مرد وديات هذا القطاع الذي ينتج ما يقارب 61/100 من الإنتاج الوطني . ولازالت الزبونية والإقصاء وممارسة العنصرية وانتشار الرشوة والتقاضي عن أنواع استنزاف الثروة بشكل خطير جدا هو السائد، حيث التقاضي عن ممارسات اللوبيات المنتشرة .c في هذا القطاع التي أصبحت تهدد المخزون المتبقي ومن ما سبق ذكره ندعو نحن الجمعيات الناشطة في قطاع الصيد البحري بجهة وادي الذهب لكويرة من موقع المسؤولية الذي نتحمله في التعامل مع هذا الواقع،إلي تكاثف الجهود بين مكونات الجهة من بحارة ومجازين وساكنة ومنتخبين ورجال أعمال وكافة مكونات المجتمع الذي له غيرة على هذا القطاع ومعنيين إلي التحضير معنا لتنظيم وقفة وسط ميناء مدينة الداخلة في أقرب وقت وذالك من أجل تغيير هذا الواقع المرير الذي نعيشه في وقت يعيش أبناء الجهة الفقر المدقع والبطالة بنسبة 91.8 /100 . وإذا نعلن نحن الجمعيات الدخول في برنامج عمل يستهدف التواصل مع كافة الجهات الوطنية والدولية وكافة الجهات التي نرى أنها مستعدة للتعاون معنا في استعادة حقوقنا وحماية الثروة والتوقف عن إقصاء أبناء الجهة من هذا القطاع ، وعليه فإن المطالب التي نطالب بها هي : - التشغيل في كافة البواخر التي تمارس الصيد في مدينة الداخلة. -توظيف المجازين والتقنين في كافة مؤسسات قطاع الصيد البحري. -توفير الرخص والمشاريع المتنوعة في هذا القطاع لأبناء المنطقة . -توقيف كافة البواخر والشركات والمسئولين عنها الذين يستعملون منذ سنوات كل الطرق المحرمة دوليا و النهب الممنهج للثروة منذ عشرات السنيين وفي الختام نوجه نداءا عاجل لكل الجهات المعنية وللساكنة وكافة مكوناته إلي الشروع الفوري في التحضير في المستقبل القريب إلي العمل الميداني لتحقيق المطالب السابقة الذكر.