عقب اكتشاف جثة حمدي الطرفاوي مقطعة إلى عدة اجزاء وبصورة جد بشعة، طفحت على السطح مجموعة من الصيحات والمناداة للعديد من عائلات المكلومة في ابنائها ("محمد أردون"،"سعيد دمبر"، "حمدي الطرفاوي"، "ولد الكركار"..وغيرهم) ، للمطالبة بالكشف عن ظروف وملابسات مقتل ابنائهم، الذين لا زالت جثث بعضهم بثلاجة بقسم الأموات بمستشفى حسن بن المهدي لمدة تجاوزت 18 شهرا..