اكدت مصادر متفرقة ان جهات نافذة باقليم كليميم وزعت مبالغ مالية مهمة على عدد من ساكنة بعض الاحياء المهمشة وفاعلين جمعويين او ما اصبح يعرف بسماسرة المواسم من اجل استفزاز نشطاء حركة 20 فبراير في المسيرة التي نظمت مساء الاحد 26 يونيو2011, واشارت ذات المصادر ان مناهضي التغيير الذي تطالب به شباب حركة 20 فبراير يستعملون خطاب وصف بالخطير من اجل تجييش المارة حيت اصبحت الوحدة الوطنية رهينة بالتصويت على الدستورالجديد..فهل الصحراء هي الشماعة التي يعلق عليها البعض ( كل حين ) فشله السياسي و الاجتماعي والاقتصادي...؟ (الصورة لمسيرة سابقة لحركة 20 فبراير كليميم)