لاحديث بمدينة الداخلة الا ان الاعتداءات وقطع الطرق التي اصبحت وصمة عار على جبين المسؤولين الامنيين, فقد عرفت الميدنة مؤخرا سلسلة من الاعتداءات المتفرقة وقطع الطرق بطلها مراهقين ملثمين واخرين معروفين في بعض الاحياء بتعاطيهم للمخدرات بانواعها. استمرار وتزايد حوادث الضرب والجرح والسرقة تحت التهديد يضعنا امام اتهام مباشر للاجهزة الامنية لعدم تعاطيها مع هده الجرائم .