بالنظر إلى طابعها ألواحتي و غنا مورثوها الثقافي و الحضاري. اكتسبت جماعة آسرير صفة "وجهة السياحة الايكولوجية" هده الصفة سطع نورها مع مخطط تنمية الجماعة. وبالرجوع إلى منشورات المخطط و مطبوعاته نجده و قد جعل من السياحة الايكولوجية المفتاح الكفيل بفتح باب المشاريع و إنعاش سوق الشغل.. و بفعل سلطة الخطاب و الصورة برزت دور الضيافة على يد الشباب ،الباحثين عن عمل، لكن مع مرور الوقت خاب ضنهم و مسار مشاريعهم ظل يترنح بين الإخفاق و التعثر ( الصورة) و يعزون السبب في دلك إلى الأطراف الرسمية المتدخلة في البرامج التنموية .؟ ... حاليا مخطط تنمية جماعة أسرير استوفى غلافه الزمني ،الممتد من 2009 إلى 2014، لكن ليس هناك كشف حسب و لا تقييم و كل المشاريع التي قيل عنها أنها ستساهم في إنعاش سوق الشغل تائه بين براثين التجاهل المطلق و الترقب المميت. وسط هدا الوحل و بعدما أضناهم ترقب فتح باب التواصل و خاصة مع وكالة الجنوب ينتصب مجموعة المنعشين السياحيين الشباب بجماعة آسرير، ليكشفوا في لقاء صريح ،مع مراسل الجريدة ،عن العديد من الخروقات الخطيرة ... تفاصيل أكثر ستجدونها في مقالا قادم..؟