ظهرت مؤخرا بمدينة تيزنيت ظواهر غريبة ودخيلة تمس الأمن في الصميم، وتعرقل التنمية المحلية المنشودة. منها ظاهرة السرقة المنظمة للغطاءات الفولاذية الخاصة بقنوات الصرف الصحي، وذلك مثلا، على امتداد أزقة وشوارع حي النخيل والتجزئات المجاورة التي تقل فيها الانارة العمومية، مما يسبب أخطارا على الساكنة والمارة، ناهيك عن الروائح الكريهة الصادرة من هذه القنوات. الكاتب الحسن بوجنوي